من الأسباب الموجبة للتهجم على الشيخ ياسر عودة:
– هو في مقدمة تلامذة السيد فضل الله، يحمل النهج بكل ما فيه ويتابع مسيرة الوعي
– نفي نظرية الولاية التكوينية وهي نظرية غلو محض تصور الأئمة آلهة قادرين على التحكم بالكون ومجرياته
– مناقشة المراجع في سبل صرف التبرعات وضرورة توجيهها نحو النهوض بالمجتمع وحاجاته بدل صرفها على تذهيب المراقد والمقامات
– حمل لواء توحيد المسلمين من خلال مناقشة الروايات المكذوبة عند السنة والشيعة التي تشحن الطرفين في وجه بعضهما ودحضها
– رفض الولوج في لعن الصحابة التزاماً بخط الدين والإسلام
– عدم التملق والتماهي مع الجهات الحزبية على أنواعها
– طرح الدين كما يجب أن يكون بتراتبية الخالق فالرسل فالأئمة والأولياء مدعوماً بالقرآن والسنة الصحيحة المروية صدقاً عن أهل البيت
– بوفاة المرجع فضل الله هناك من اعتقد ان نهج السيد قد مات معه ولن تقوم له قائمة، ولكن ظهور شيخ مثل الشيخ ياسر بجرأته واصراره على نشر فكر السيد بصوت عال ونبرة حادة أصاب المتربصين بهذا النهج بالصدمة وجعلهم يكيدون المكائد للشيخ ياسر ومن خلاله للمرجع الراحل
—
كتبتها هالة عاصي